اخر الأخبار

20‏/7‏/2012

بحث عن المشروبات الكحولية

بسم الله الرحمن الرحيم
سأقدم الان بحث عن المشروبات الكحولية واليكم التفاصيل

تعريف المشروبات الكحولية:
المشروبات الكحولية هي المشروبات التي تحتوي على نسبة معينة من الكحول وقد تكون مخمرة مثل البيرة او مقطرة مثل الويسكي، سواء كان مصدرها الفواكه، الحبوب، العسل، البطاطس، النشا أوالسكر. والمركب الرئيسي في الخمر هو الإيثانول وهو سائل طيار عند الحرارة العادية، أقل كثافة من الماء ويذوب بسهولة فيها، كما أنه لاذع الطعم قابل للاشتعال.



تاريخها:
تعتبر الكحوليات من أقدم المواد المخدرة التي تعاطاها الإنسان، وكانت الصين أسبق المجتمعات إلى معرفة عمليات التخمير الطبيعية لأنواع مختلفة من الأطعمة، فقد صنع الصينيون الخمور من الأرز والبطاطا والقمح والشعير، وتعاطوا أنواعاً من المشروبات كانوا يطلقون عليها "جيو" أي النبيذ، ثم انتقل إليهم نبيذ العنب من العالم الغربي سنة 200 قبل الميلاد تقريباً بعد الاتصالات التي جرت بين الإمبراطوريتين الصينية والرومانية. واقترن تقديم المشوربات الكحولية في الصين القديمة بعدد من المناسبات الاجتماعية مثل تقديم الأضاحي للآلهة أو الاحتفال بنصر عسكري. وهذا نموذج ليس متفردا في قدم وتلقائية معرفة الإنسان للكحوليات، كما لهذا النموذج شبيه في الحضارات المصرية والهندية والرومانية واليونانية، كما عرفت الكحوليات المجتمعات والقبائل البدائية في أفريقيا وآسيا.
تم استخدام بعض المشروبات لدلالات دينية أو رمزية عبر السنين، مثل الديانات الرومانية الإغريقية في طقوس السعادة للإله ديونيسوس إله النبيذ؛ أيضاً في الديانة المسيحية في القداس الإلهي؛ وفي الشابات اليهودي وإحتفالات يهودية أخرى مثل الفصح.


الإيثانول و المشروبات الكحولية:
الإيثانول (CH3CH2OH)، هو المكون الفعّال في المشروبات الكحولية، ومن أجل الإستهلاك يتم تكوينه بطريقة التخمر - أي أيض الكربوهيدرات عن طريق بعض الأصناف من الخمائر في حالة إنعدام الأكسجين. طريقة زرع الخمائر في ظروف مولدة للكحول تسمى بالتخمر. نفس العملية تنتج ثنائي أكسيد الكربون في نفس الموقع، ويمكن إستخدامها في المشروبات الغازية في البيوت، ولكن تترك هذه الطريقة آثار خميرة وفي المصانع تتم عملية صنع المشروبات الغازية بصورة منفصلة.
الإيثانول هو مذيب جيد للعديد من المواد الدهنية والزيوت المهمة، وبذلك يسهل عملية إضافة العديد من الأصباغ ذات الطعم أو المركبات التي تعطي رائحة أو نكهة للمشروبات الكحولية، خصوصاً للمقطرة منها. هذه المكونات المطعمة قد تكون موجودة بشكل طبيعي في المادة البادئة لصنع المشروب أو قد يتم إضافتها قبل التخمير أو قبل التقطير، أو خلال التقطيرأو قبل التعليب بالقناني. أحياناً يتم الحصول على المطعمات بالسماح للمشروب الكحولي بالبقاء لمدة أشهر أو سنوات في براميل البلوط، عادة بلوط فرنسي أو أمريكي وأحياناً بلوط مدخن، والذي قد يكون أحياناً في قيد الإستعمل لتعتيق مشروب كحولي آخر أو نبيذ أو ما شابه. أحياناً، يتم وضع بعض الأعشاب أو الفواكه في القنينة لإعطاء النكهة للمنتج النهائي.
المشروبات التي تحتوي على أكثر من 50% إيثانول للحجم تكون قابلة للإشتعال بسهولة. والتي تحتوي على أكثر بكثير يمكن إشتعالها بتعريضها للحرارة من دون شعل.
الإفراط من تناول الكحول يؤدي إلى تسمم متأخر بسبب السكرة يسمى بصداع الكحول، العديد من العوامل تؤثر على ذلك، من ضمنه تحويل الإيثانول إلى أسيتالديهايد. بالإضافة إلى الجفاف. يبدأ صداع الكحول بعد أن يختفي تأثير الهذيان الكحولي، عادة في الليل أو في النهار بعد شرب المشروبات الكحولية. ولكن، حتى عندئذ، قد تكون نسبة الكحول في الدم عالية جداً وأعلى من الحدود الموضوعة لسائقي السيارات ومستخدمي الأدوات الخطرة. صداع الكحول يختفي خلال اليوم. يوجد هناك العديد من العلاجات (معضمها علوم زائفة) التي تدعي أنها تستطيع "علاج صداع الكحول". ولكن بالرغم من ذلك، تبقى قيادة السيارة خطرة بعد العلاج لفترة وقتية.


أنواع الكحول:
تصنع المشروبات ذات المحتوى الكحولي القليل بعملية تخمر المواد التي تحتوي على السكر - أو النشا، أما المشروبات ذات المحتوى الكحولي العالي، فيتم إنتاجها بتقطير هذه المنتوجات الأولية. أحياناً، يتم زيادة المحتوى المحولي بإضافة منتوجات مقطرة، خاصة في حالة النبيذات. مثل نوعي النبيذ: البورت والشيري.
العملية التي يتم إستخادمها (بالإضافة إلى المحتوى الكحولي الذي يتم إنتاجه) تعرف المنتوج النهائي. البيرة مثلاً تُصنع بعملية تخمر قصيرة (غير مكتملة) نسبياً وأيضاً فترة تعتيق قصيرة (أسبوع أو أسبوعين) بحيث تنتج بنسبة كحول بين ال 3-8%، بالإضافة إلى الكربنة الطبيعية. النبيذ يحتاج إلى عملية تخمير أطول (مكتملة)، وفترة تعتيق أطول نسبياً (أشهر أو سنين، أحياناً عقود) للحصول على نسبة كحول بين 7-18%. النبيذ الغازي يتم صنعه عادة بإضافة كميات صغيرة من السكر قبل التعبئة في القناني، مما يؤدي إلى عملية تخمر ثانوية يتم حصولها في القنينة. المنتوجات المقطرة تكون عادة ذات محتوى كحولي يبلغ 30% أو أكثر. الليكيورات تمتاز بطريقة وضع أطعمتها مع المحتوي السكري العالي. المشروبات الروحية عادة تحتوي على 37،5% كحول أو أكثر ولا يتم وضع الأطعمة فيها خلال عملية التقطير، ولكن بعض الروحيات الحديثة يتم وضع الأطعمة فيها بعد التقطير مثل الفودكا السويدية أبسولوت.
المشروبات الكحولية القياسية في الولايات المتحدة كلها تحتوي على نفس مقدار الكحول حوالي 0،6 أونص أمريكي لكل 17،75مل. المشروب الأمريكي القياسي يكون في علبة أو قنينة ذات 12 أونصة، أو قدح نبيذ للعشاء ذو مقدار 5 أونصة، أو 1،5 أونص من الروحيات المقطرة (40%).
في المملكة المتحدة، يتم قياس الكحول بالوحدات. الوحدة الواحدة تساوي 10مل من الكحول الخالص (إيثانول). قدح البيرة الكبير، أو الباينت، يحتوي على وحدتين تقريباً. أما قدح الروحيات (25مل) من مشروب روحي ذو 40%، يحتوي على وحدة واحدة تماماً.

استهلاك الكحول:
في العديد من الدول، يتم إستهلاك المشروبات الكحولية ضمن الوجبات اليومية الرئيسية مثل الغداء والعشاء.
في الأماكن والمناطق التي تكمن بها البيئة الرديئة النظافة، مثل في أوروبا العصور الوسطى، إستهلاك المشروبات الكحولية (خصوصاً البيرة) كان أحد طرق الإبتعاد عن الأمراض التي تحملها المياه مثل الكوليرا.
بالرغم من أن الكحول يقتل البكتيريا، إلا أن النسبة القليلة في البيرة وحتى في النبيذ لها تأثير محدود جداً. ولكن على الأغلب أن عملية غليان المياه التي تستخدم في صنع البيرة وأيضاً عملية تنمية الخميرة التي تتزاحم مع الكائنات المجهرية الأخرى، هم أهم من الكحول نفسه. بالإضافة إلى ذلك، فإن الإيثانول في المشروبات الكحولية يعمل بالسماح للمشروبات أن تخزن لأشهر أو سنوات في أوعية خشبية أو طينية من غير أن تتعفن؛ ولذلك السبب يتم استخدام المشروبات الكحولية على متن السفن البحرية كطريقة للحفاظ على نسبة مياه صحية في أجساد البحارة، خصوصاً خلال الرحلات الطويلة ضمن العصر الكولوني.
في الطقوس الباردة، يتم النظر إلى المشروبات الكحولية القوية مثل الفودكا كأنها طريقة لـ "تدفئة" الجسم، ربما لأن الإيثانول هو مصدر سريع الإمتصاص كطاقة غذائية وأيضاً لأنه يوسّع الأوعية الدموية الطرفية - هناك خطأ شائع يقول أن الكحول يتسبب بتحويل حرارة الجسد إلى أطرافه ويؤدي إلى خسارة الحرارة بسرعة للبيئة المحيطة، ولكن هذا غير صحيح.
في العديد من الحضارات، الحالية والتأريخية، لعبت المشروبات الكحولية دوراً مهماً في التعامل والتعارف الإجتماعي، وذلك لأنه يعطي ما يسمى "بالشجاعة السائلة" (حيث إن من يشربه عادة يحصلون على ثقة بالنفس ويخسرون أي حواجز مانعة) وذلك بسبب تأثيرات الكحول على الجهاز العصبي. في حين إن المواد الفعّالة عصبياً (مثل الكانيبس والقات) لهم إستخدامات حضارية في الإستعمال الإجتماعي، إلا أن فقط القهوة والشاي والتوباكو هم الآن مستخدمين ومقبولين بشكل شائع جداً مثل الإيثانول لهذا الغرض.


أثر استهلاك الكحول على الصحة:
إستهلاك الكحول بصورة معتدلة له فوائد صحية هامة. وهذه الفوائد تتضمن تقليل خطر حدوث النوبات القلبية ، تقليل خطر حدوث مرض السكري، تقليل خطر حدوث مرض الزهايمر، تقليل خطر حدوث الجلطة الدماغية، وزيادة صحة وعمر المستهلك بصورة عامة. وجدت إحدى الدراسات أن أي شخص عمره 55 أو أكثر ويستهلك 1-3 مشروبات يوميا قلّ خطر حدوث الخرف المرتبط بقلة الأكسجين فيه للنصف مقارنة مع الشخص الذي لا يستهلك. بالإضافة إلى ذلك، لأن الكحول يزيد الكلسترول الجيد ويقلل من الكلسترول السيء، هناك عدد من الأدلة أن عدة جرعات بصورة معتدلة تقلل خطر تخثر الدم والجلطة الدماغية.
ولكن الإفراط بإستهلاك الكحول له نتائجه السلبية التي قد تكون قاتلة أحياناً. إن كانت نسبة الكحول في الدم هي 0.45% أي ما يسمى LD50 تكون قاتلة لأكثر من نصف البشر، وهذا هو فقط حوالي ستة أضعاف مستوى السكر (0.08%)، ولكن التقيئ وفقدان الوعي يحدث بصورة أسرع في الأشخاص ذوي القابلية الواطئة لتقبل الكحول، حيث لديهم لا تصل مستويات الكحول إلى هذا المستوى إلا إن تم شرب كميات كبيرة من الكحول بصورة سريعة ولكن، الأشخاص ذوي القابلية العالية لتقبل الكحول والذي يشربون بكثر بصورة منتظمة قد يبقوا بوعيهم عند نسب أعلى من 0.4% بالرغم من الأخطار الصحية الجادة.
في 2001، تم نشر تقرير يدل عن أن إستهلاك الكحول بصورة مفرطة أدى إلى العديد من حالات الوفاة في الولايات المتحدة الأمريكية، كما أن الكحول هي مادة من المحتمل أن تسبب الإدمان.


القانون و الكحول:
في معظم الدول، لا يسمح بشراء الكحول إلى حد عمر معين كما هي الحالة مع التدخين. في أوروبا، يكون هذا العمر عادة 18، أما في الولايات المتحدة فهو 21. في اليابان هو 20.
منع العديد من الدول أن يقوم الناس بقيادة السيارة تحت تأثير الكحول، لأن الكحول ستتسبب بإبطاء رد فعلهم أو قدرتهم على القيادة في الحالات المتطرفة.
تختلف قوانين "القيادة تحت التأثير" من دولة إلى أخرى، حيث إن بعض الدول تعتمد نسبة صغيرة تعتبر مقبولة.


حكم شرب الخمر لمختلف الديانات:
بعض الأديان - مثل الإسلام، السيخية، الجينية، كنيسة اليوم السابع المجيئية، ثيرافادا وأغلب مدارس ماهايانا البوذية، وبعض الطوائف المسيحية البروتستانتية والهندوسية - تحرم، لا تشجع، أو تحد من إستهلاك الكحول لأسباب مختلفة.
في العصور الإسلامية الأولى، كان شرب الكحول يعتبر أحد خطيئتين كبيرتين تجاه الله، الأخرى هي الجنس. وحتى الآن، حسب بعض الآيات القرآنية، يُفهم بأن استخدام الكحول محرم. القرآن يقول أن بالرغم أن هناك فوائد في استخدام الكحول، إلا أن الخطايا هي أكثر من الفوائد كما وتحدث نبي الإسلام محمد صلى الله عليه و سلم عن تحريم الخمر وكل مسكر. الاستخدام الوحيد للكحول المسموح به هو للأغراض الطبية.
العديد من الطوائف المسيحية تستخدم النبيذ في القداس الإلهي وتسمح باستخدام الكحول فقط بإعتدال، في حين هناك طوائف أخرى تستخدم عصير العنب غير المخمر في القداس الإلهي وتمتنع عن الكحول بالرغبة أو تحرمه علنياً.
في الديانة اليهودية، يستخدم النبيذ في الشابات للقدوش وأيضاً في إحتفالات الفصح وبعض الإحتفالات الدينية الأخرى من ضمنها بيوريم، وتسمح بإستخدام الكحول بصورة معتدلة مثل نبيذ كوشير.
الكتابات البوذية توصي بالإمتناع عن المخدرات والكحول، لأنها تحد من القدرة العقلية الكاملة.
لكن العديد من الديانات الوثنية لها تماماً عكس النظرة حول الكحول والسكر - حيث بعضها يعمل على الترويج للكحول بأنه مهم لتشجيع الخصوبة والشهوة الجنسية. حسب اعتقادهم، فإن الكحول تزيد من الشهوة والرغبات الجنسية وتقلل حاجز التقرب من الشخص الآخر. ولكن من ناحية أخرى، أحد التأثيرات الصيدلة-ديناميكية للكحول هو تقليل الإثارة الجنسية.


الخل:
الخل هو محلول حمض الخليك الذي يحضر من المواد الكربوهيدراتية بعد تخميرها بعمليتين متعاقبتين هما التخمير الكحولي والتخمير الخليكي (لاكتيكي) يهدف التخمير الكحولي إلى تحويل السكريات إلى الكحول الإيثيلي وذلك بفعل خمائر طبيعية موجودة في الهواء مثال خميرة البيرة أو خميرة النبيذ التي تفرز أنزيمات تقوم بتحويل السكريات إلى سكريات أحادية ومن ثم إلى كحول إيثيلي وغاز فحم (ثاني أوكسيد الكربون) في المرحلة الأولى خلال فترة 3- 6 أيام، ومن ثم تحويل الكحول إلى حمض الخل بفعل بكتريا حمض الخليك.


تاريخ الخل:
لقد صنع الخل في مصر و في بلاد الرافدين(العراق) قبل 5000 سنة قبل الميلاد و لقد كان من أول السوائل الكحولية و في 400 سنة قبل الميلاد كان العالم اليوناني أبو بقراط (أبو الطب) يعالج المرضى بالخل


كيفية صناعة الخل:

كيفية صناعة الخل بالتفاح:
المواد اللازمة لتصنيعه أ. ثمار تفاح ناضجة ب. أوعية زجاجية وزجاجات. ج. قطعة شاش ناعم مانعة لدخول ذبابة الخل. د.قماش نظيف أو أطباق من القش.
الطريقـــة: تنظف الثمار جيداً بالماء والصابون ثم تجفف جيداً تحت أشعة الشمس لمدة1-2يوم بعد فردها على أطباق من القش بعدها تقطع ثمار التفاح بواسطة سكين أو بالهرس توضع في وعاء زجاجي و لا يملأ تماماً لإتاحة إمكانية التحريك مع ملاحظة استبعاد الأجزاء المصابة بالعفن أو بقايا الحشرات ثم يغطى وعاء التخمير الزجاجي بصحن زجاجي لتقليل الفقد بالتبخر ثم يغطى بشاش مانع للحشرات جيد الإحكام يسمح بدخول الهواء و يوضع الوعاء في مكان دافئ و يحرك دورياً بملعقة خشبية مناسبة مع الانتباه إلى منع دخول ذبابة الخل إلى المرطبان أثناء التحريك ( تترك الملعقة الخشبية في الوعاء الزجاجي ) و تستمر عملية التخمير لحين النضج،الذي يعرف بتحول قطع ثمار التفاح إلى ما يشبه العجينة و صدور رائحة الخل المعروفة و قد تستمر هذه العملية شهراً أو أكثر حسب درجة الحرارة و حسب درجة هرس الثمار و التهوية (التحريك) حيث أن تخمر التحول إلى الخل تخمر هوائي محب للأوكسجين.بعد ذلك يصفى الخليط للحصول على المحلول الخلي و تعصر العجينة المتبقية باستخدام قطعة قماش نظيفة و جافة ثم يرقد المحلول في وعاء زجاجي جاف و نظيف و محكم الإغلاق (كالون زجاجي) و بعد عدة أيام يؤخذ المحلول الصافي دون تعكيره بواسطة نبريج بلاستيكي بقطر مناسب ليوضع في زجاجات نظيفة و جافة تغلق بإحكام و تحفظ في مكان مناسب لحين الحاجة.


فوائد خل التفاح:
يفيد خل التفاح في :
- علاج المغص والإقياء والإسهال.
- علاج وجود الخلايا القيحية في البول وتخفيف السمنة وإزالة التعب.
- مكافحة الأرق وعلاج حكة فروة الرأس .
- في حال الصداع المزمن وارتفاع ضغط الدم وحالات الدوار.
- ولآلام الحلق ومعالج افتقار الجسم للبوتاسيوم وتعقد العقد اللمفاوية أو انسدادها .
- وفي تسكين آلام الحروق وتطهيرها وفي معالجة القوباء والثعلبة ودوالي الساق.


هذا الموضوع و ضعته كموضوع علمي فقط.
فنحن مسلمون

قال الله تعالى: يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون)

وقال النبي صلى الله عليه وسلم: لعن في الخمر عشر, عاصرها ومعتصرها وشاربها ومقدمها و حاملها والمحمولة اليه وبائعها وشاربها ومهديها واكل ثمنه)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق