السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأقدم الان مقال عن السيجارة الالكترونية واليكم التفاصيل

في تقرير له بمجلة بيزنس ويك التابعة لبلومبرغ كشف الكاتب جويل شتاين عن كلّ ما يتعلق بالسيجارة الإلكترونية التي تستخدم كبديل عن التدخين الطبيعي بهدف الإقلاع عنه، والتي باتت منتشرة بين الكثير من المشاهير في الولايات المتحدة كليندسي لوهان، وكاثرين هيغل، وبريتني سبيرز، وجيريمي بايفين، وليوناردو ديكابريو، وباريس هيلتون، وكاثرين زيتا جونز. حتى أنّ تشارلي شين سيطلق ماركته التجارية الخاصة من هذه السيجارة بإسم "نيكوشين".
والسيجارة الإلكترونية تشبه السيجارة التقليدية تماماً حيث صممت بشعلة دائمة في رأسها تعطي نوعاً من البخار كتمثيل للدخان، وفيها بطارية داخلية على نمط بطاريات الهاتف الخلوي. وقد أظهرت مراكز الولايات المتحدة للتحكم بالمرض والوقاية منه، أنّ عدد الأميركيين الذين استخدموا هذه السيجارة زاد من 0.6 في المئة عام 2009 إلى 2.7 في المئة عام 2010، أي ما يصل إلى 8 ملايين أميركي.
واليوم هنالك المئات من الشركات التي تبيع هذا النوع من السجائر، ولو أنّها تشتري بعض مبيعاتها من 4 مصانع في الصين التي أطلقت هذه التكنولوجيا عام 2003، عبر الصيدلي هون ليك الذي أسس شركة "رويان" التي تعني حرفياً "كالتدخين"، وبدأ ببيع السيجارة في الصين في العام التالي قبل أن يتوسع دولياً عام 2007. وبعدها بات تسويق هذه السجائر أسرع وأفضل، حتى أنّ بعضها مخصص للنساء بحجمه الأرفع وعلبته الجلدية المزودة بمرآة. كما أنّ بعضها لديه
واليوم هنالك المئات من الشركات التي تبيع هذا النوع من السجائر، ولو أنّها تشتري بعض مبيعاتها من 4 مصانع في الصين التي أطلقت هذه التكنولوجيا عام 2003، عبر الصيدلي هون ليك الذي أسس شركة "رويان" التي تعني حرفياً "كالتدخين"، وبدأ ببيع السيجارة في الصين في العام التالي قبل أن يتوسع دولياً عام 2007. وبعدها بات تسويق هذه السجائر أسرع وأفضل، حتى أنّ بعضها مخصص للنساء بحجمه الأرفع وعلبته الجلدية المزودة بمرآة. كما أنّ بعضها لديه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق