اخر الأخبار

5‏/4‏/2014

10:32 م

بحث عن التوازن البيئي - موضوع شامل عن التوازن البيبئي

بحث عن التوازن البيئي - موضوع شامل عن التوازن البيبئي
بحث عن التوازن البيئي - موضوع شامل عن التوازن البيبئي
بحث عن التوازن البيئي - موضوع شامل عن التوازن البيبئي

مقدمة:
وكلّما رجعنا إلى الطبيعة في مختلف مجالات حياتنا وكلّما رجعنا إليها في التداوي بالأعشاب رجعت إلينا سلامتنا وسعدنا بحياتنا، قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): (بورك لمن أكثر أوانيهم الخزف)، وقال ابن سينا: (خير دواء الأمراض للإنسان هو الدواء الذي يكون من أرضه).
وكلّما رجعنا إلى الطب العُشبي، وكلما التزمنا بالأساليب الصحية الإسلامية كالكحل والنورة والعطر والحجامة والفصد والسواك من شجر الأراك والالتحاء الذي هو سبب لحفظ العين والأُذن والفم والحنجرة وما أشبه ذلك وأكل الملح والخل مع الطعام، وعدم الزيادة في أكل اللحم أو أكل الطعام أو ما أشبه ذلك رجعت إلينا صحتنا ووقينا أنفسنا شرّ الأمراض، وكلّما أسرعنا في تزويج أبنائنا عند بلوغهم سن الرشد أوقفنا ابتلاءهم بالفحشاء وبمختلف الأمراض.
فكلّما اقتربنا إلى الإسلام اقتربنا إلى الصحة أيضاً.
10:30 م

بحث شامل عن الأنظمة الطبيعية لمعالجة مياة الصرف

بحث شامل عن الأنظمة الطبيعية لمعالجة مياة الصرف
بحث شامل عن الأنظمة الطبيعية لمعالجة مياة الصرف
بحث شامل عن الأنظمة الطبيعية لمعالجة مياة الصرف

الانظمة الطبيعية لمعالجة مياه الصرف 
تستفيد الأنظمة الطبيعية للمعالجة من العمليّات الفيزيائية والكيميائية والبيولوجية التي تحدث في البيئة الطبيعية بتفاعل المياه والتربة والنباتات والكائنات الحية الدقيقة والهواء وتشمل هذه الأنظمة المعالجة الأرضية والنباتات المائية العائمة والأراضي الرطبة الاصطناعية . ويسبق المعالجة الطبيعية عادة نوع من المعالجة الابتدائية الميكانيكية يستهدف نزع الأجسام الصلبة الكبيرة. وفي حال توفر مساحة أرض مناسبة تشكل هذه الأنظمة الحلّ الأكثر فعالية من حيث كلفة الإنشاء والتشغيل، ولذلك تناسب المجتمعات الصغيرة والمناطق الريفية.
10:23 م

بحث عن حرية الصحافة - موضوع شامل عن حرية الصحافة

بحث عن حرية الصحافة - موضوع شامل عن حرية الصحافة
بحث عن حرية الصحافة - موضوع شامل عن حرية الصحافة
بحث عن حرية الصحافة - موضوع شامل عن حرية الصحافة

قبل الحديث عن حرية الصحافة ، يجب في البداية نتكلم عن الحرية وعن تطورها في حياة الإنسان ، وعن هاجس الإنسان الاول وغريزته التي ولدت معه ، منذ بدء صارعه مع الوحوش والضواري ، وكان همه الوحيد هو البقاء على قيد الحياة والحفاظ على حياته ونوعه ، وكلما إزداد نضجاً ووعياً كلما نضج مفهومه للأمن والأسقرار . ونمو هذا الشعور عند الإنسان مع نشوء الأسرة وتكوين العشائر والقبائل حيث أتجه كل فرد تجاه أسرته أو جماعته للحفاظ على بعض الحدود التي سمحت به حالته البدائية للحفاظ على كيانه ، بل أصبح يبذل جهده وعمله وتفكيره ثمناً لمفاهيم الحياة : مثل الحرية والكرامة والعقيدة وغيرها من القيم الأخرى التي باتت تشكل جزءاً من كيانه الحقيقي . وأخذ يعيش الإنسان بمرور الزمن تحت ظل نظام يسود قانون موحد يضمن له حقه في الحياة والمساواة والحرية بكافة أشكالها وأنواعها .